ما أقسى اسرائيل

فلسطين و ما أقسى إسرائيل تقتل الطفل الصغير بلا رحمه بقلب أقسى من الحجر بل الحجر أرحم ، شيخ طاعن في العمر تعتقله بكل قوه و تعد أهله بأرجاعه لكن لا وعود صادقه مع إسرائيل كل الوعود كاذبة ، بالأول استولوا على بعض أراضي فلسطين ثم أخذوا ألاراضي آلاخرى بالقوة حتى باتت الأرض كأنها من أملاكهم ، قتلو الصغير قبل الكبير بدون قلب هه والامة العربية لاتزال غارقة في سبات أو بالمختصر لا أحد يجروأ على منازعتها فالكل مشغول بنفسة فقط لإدخل له بالآخر أين عصرنا الذهبي السابق أين نحن عن السابق عندما كنا مثل الجسد الواحد مجتمعين على كلمة واحدة كان العرب متكاتفون ومتعاضدون أما الآن فالكل فاتجاه الكل مشغول بنفسه ، الغرب اتحدوا والمسلمون لإزالوا متشتتين كلن يجري وراء فكره ومصالحه فقط فلا دخل لبلد ببلد ، لو أن المسلمين اتحدوا لكانوا أقوى أمه وقادوا العالم وأسلم الكثير على يديهم لو أن أمنيتي التي آتمناها تتحقق و يرجع الزمن السابق حينما كنا متكاتفينكالإخوة كل شخص يخاف على أخاه الآخر الذي لم تلده أمه ، ربما تتحقق هذه الأمنية قريبا ربما ، آتمنى هذا بقوه فقد يكون الدور الآتي علينا فهم يريدون تشتيت آلامه العربيه بكل الأساليب وبلا رحمه شيء يدمي القلب ويبكيه فالحال يتبدل من أسوأ لأسوأء ساظل ادعوا الله ليلا ونهارا أن تتحقق امنيتي ولو بعد حين .

الكاتبة أثير


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من تعود من صدودك * قصيدة

الإصدارالخامس الفصل الأول

الاصدار السادس الفصل الاول