عـادت ذكرى رحَيلك والدي،


ذكرى رحَيلك والدي،  فالعِيد ﻻطَعم له منذ رحيلك، ابتسمنا وضحكنا بعض الشَي، وما أن غادرنا الجَميع؟،  حتى سالت دموعنا مرثية رحيلك الموجع، تسكُنني حرقة فقدانك، فحديثهم عنك؟ أشعل بقلبي آهات من الألـم، آواه من ذلك الوَجع الذي ينتشل منّي سعادتي، آواه من عناء اليُتم الذي يلازمني ﻻطالما كبُرت، عيدك بالجَنة بإذن الله. فَـ كيف يكون للعيد طعم؟ وعيدي يحتضنه الثرى؟ |@oshi_3id .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من تعود من صدودك * قصيدة

الإصدارالخامس الفصل الأول

الاصدار السادس الفصل الاول